عبرت ألتراس ايمازيغن المساندة لفريق حسنية أكادير لكرة القدم، عن استيائها من الوضعية الحالية للفريق، بسبب النتائج السلبية التي حصدها في الآونة الأخيرة، وأنها تحمل المسؤولية الكاملة للإدارة.
وأكدت ايمازيغن أن الوضعية الحالية تستدعي دراسة تحليلة لواقع حسنية أكادير بين الثابث والمتغير، الأول هو الأداء الهزيل في رقعة الملعب، والثاني المتغير هو نتيجة الهزيمة التي تختلف من مباراة لأخرى.
وأضافت ايمازيغن أن التركبية البشرية للحسنية ميؤوس منها، وأنها عاجزة على تقديم الإضافة، وهو ما يطرح العديد من الاستفهامات والعشوائية في سياسة الانتدابات بسبب غياب مدير رياضي.
وتابعت المجموعة أن المستوى التقني والرسم التكتيكي غير مفهوم من الطاقم التقني، الإضافة إلى الانتشار العشوائي للاعبين والخطوط المتباعدة ومدرب غائب، واختيار الإدارة تكملة الموسم بدون تطعيم، حيث أكدت ايمازيغن أن هذه العوامل ستؤدي بالحسنية للقسم الثاني.