واضطر لاعبو الفريق إلى الفرار نحو مستودعات الملابس، بعدما تفاجؤوا بهجوم بعض أعضاء الفصيل المساند لهم والمقدر عددهم ب100 فرد.
وحلت عناصر الأمن التونسي بالملعب مع تسجيل حالة استنفار قصوى، بعد الحادث الذي خلف بعض الأضرار النفسية للاعبين.
واتخذ الفصيل هذه الخطوة بسبب تدني مستوى بعض اللاعبين، إذ كان أعضاء الالترا قد نبهوا في أكثر من مرة اللاعبين دون أن يجدوا آذانا صاغية قبل أن يتخذوا قرارهم العنيف ضد اللاعبين.