يشهد أولمبيك أسفي لكرة القدم، انقساما داخل برلمانه بسبب مدربه التونسي منير شبيل، بين مؤيد ومعارض لبقائه.
وتحاول بعض مكونات الفريق العبدي طي الخلاف القائم بين منخرطيه وتلطيف الأجواء تفاديا لتصعيد الأمور.
واضطر أحد المنخرطين لحجب مجموعة على الواتساب كان الهدف منها منقاشة كل ما يخص الفريق المسفيوي، وذلك بعد التهم التي بات البعض منهم يتبادلها بينهم.
وطالب مجموعة كبيرة بإقالة شبيل واستبعاده من محيط الفريق وإنقاذ ما يمكن إنقاذه خاصة وأن الظرفية تسمح بذلك على اعتبار بداية الموسم.