يبدو أن
المغرب الفاسي لن يستقر حاله خاصة فيما يتعلق بالمدرب. فبعدما عاش هذا الاسبوع في مد وجزر مع هشام الإدريسي قبل أن ينفصل عنه رسميا، طرح اسم شكيب جيار مرة أخرى كمدرب “سكور” يلجأ إليه الفريق كلما احتاج ذلك وهو الذي سبق له أن قاد الفريق في أصعب الظروف وحقق ما عجز عنه سابقوه .
وبعدما استبشر الجمهور خيرا بقيادة شكيب لتداريب الفريق هذا الأسبوع تفاجأ الكل ببلاغ عبر الصفحة الرسمية قبل المباراة بيومين يفيد فيه أن مصطفى لمراني هو من سيقود الفريق إلى آخر المرحلة.
وتضاربت التعليقات حول التخبط الذي يعيش فيه الفريق الفاسي وحول جدوى إصدار بلاغ وبلاغ مضاد في الوقت الذي يعلق الجمهور آمالا كبيرة على الفريق في تحقيق الصعود.