أعادت قضية تراجع لاعب برشلونة عبد الصمد الزلزولي عن تمثيل المنتخب الوطني، إلى الأذهان قصص لاعبين آخرين ساروا على نفس المنوال، و لم يلبوا نداء الوطن، و من أبرز هؤلاء اللاعبين:
مروان فلايني:
رغم خوضه مباراة واحدة مع المنتخب الأولمبي المغربي، فضل فلايني تمثيل المنتخب البلجيكي.
ناصر الشاذلي:
لعب مباراة ودية مع المنتخب المغربي ضد نظيره الأيرلندي، إلا أنها كانت الأولى و الأخيرة للاعب الذي فضل بدوره تمثيل منتخب بلجيكا فيما بعد.
عادل الرامي:
أثار قراره تمثيل المنتخب الفرنسي جدلا كبيرا بعد وعده بحمل قميص أسود الأطلس.
إبراهيم أفيلاي:
قرر أفيلاي أمره مبكراً تمثيل منتخب هولندا، البلد الذي ولد فيه، و صرح آنذاك أن إعجابه بيوهان كرويف كان سببا وراء اختياره.
زكريا بقالي:
تردد بقالي كثيراً قبل حسم أمره بتمثيل المغرب أو بلجيكا، لكنه أعلن في نهاية الأمر أن "قلبه" دفعه لاختيار بلجيكا، واصفاً ذلك بالاختيار المنطقي.
يونس قابول:
رفض حمل القميص الوطني و لعب عدة مباريات مع شباب فرنسا، قبل أن يستدعى لتمثيل المنتخب الفرنسي لأول مرة عام 2010, لكنه لم ينجح في خوض أكثر من 5 مباربات مع الديوك.
خالد بولحروز:
اختار تمثيل هولندا، و شارك مع في كأس العام عامي 2006 و 2010 مع الطواحين.
محمد أمين إحتارين:
تردد إحتارين كثيرا قبل أن يخضع لإغراءات المنتخب الهولندي و يوافق حمل القميص البرتقالي.