قام محسوبون على جمهور حسنية أكادير باعتراض و كسر زجاج حافلة نادي شباب المحمدية لكرة القدم داخل القاعة، كما قاموا بقطع الطريق على حافلة الجيش الملكي للسيدات.
و ظلت حوالي 300 سيارة محبوسة في مرآب مركب أدرار بأكادير بسبب الفوضى الذي أحدثها هؤلاء المشجعين.
و أفسدت هذه الأحداث اللارياضية العرس الكروي المحلي الذي احتضنته مدينة أكادير، حيث تعرضت حياة لاعبين و إعلاميين و مشجعين و إداريين للخطر.
ولازال رجال الأمن يرفضون السماح للجماهير العسكرية والتطوانية، بمغادرة محيط الملعب، تفاديا لتفاقم الوضع.