لازالت غصة رادس لم تُهضم لجمهور الوداد الرياضي لكرة القدم، الذين تابعوا الواقعة سواء من داخل الملعب أو عبر كل بقاع العالم.
وشهد من الجيل الحالي للوداد الرياضي، 3 عناصر واقعة "فضيحة رادس" بعدما كانوا أطرافا داخل الملعب وعاشوا تفاصيلها.
وكشف مصدر مسؤول أن كل من يحيى جبران وأيوب العملود ومحمد أوناجم وناصر بوعزة مدرب حراس الوداد الذي كان يشغل نفس المهمة آنذاك، كُلفوا بسرد تفاصيل الواقعة لبقية اللاعبين والطاقم التقني للوقوف على حجم المعاناة والسرقة التي تعرض لها الفريق في نهائي 2019.
ووأضاف ذات المصدر أن اللاعبين ناقشوا موضوع "فضيحة" رادس فيما بينهم كما تم تبليغ رمزي بالواقعة التي كان يجهل تفاصيلها كاملة.
وتبقى إرادة وعزيمة الجيل الحالي، كبيرتين لرد الاعتبار لممثل المغرب في هذه المسابقة، وبطريقة رياضية محضة.