غير مسؤولو الجيش الملكي لكرة القدم، سياستهم خلال فترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، مقارنة بما تم نهجه في ميركاتوات سابقة.
وفضل مسؤولو الفريق العسكري تصعيد لاعبين من الفئات العمرية، دون الدخول بقوة في سوق الانتقالات.
واكتفت إدارة الجيش الملكي باختيار أفضل لاعبيها وإدماجهم مع الفريق الأول لكسب التجربة وإبراز مؤهلاتهم عوض جلب لاعبين آخرين من فرق مختلفة.
واقتصر الجيش الملكي على لاعبيه الشباب، والتعاقد مع أسماء معينة نظرا لصعوبة تفريط الأندية الأخرى في اللاعبين خلال الميركاتو الشتوي وكذا لوضع استراتيجية معقلنة تفاديا لجلب الكم دون الجودة.