تلقى الحسين عموتة مدرب المنتخب الأردني لكرة القدم، مجموعة من العروض منها الرسمية لقيادة العارضة التقنية لمنتخبات وأندية عربية.
وتوصل المدرب المغربي بمجموعة من العروض أهمها من أندية مغربية إلى جانب دخول المنتخب السعودي على الخط وكذا عروض لأندية تمارس في نفس الدوري.
ورفض الحسين عموتة مناقشة أي عرض إلى حين الحسم في مستقبله رفقة المنتخب الأردني، والذي أجل إلى ما بعد انتهاء عطلته الاستثنائية.
وفضل الحسين احترام العقد الذي يربطه بالأردن تاركا المجال مفتوحا إلى حين العودة من عطلته والحديث مع المسؤولين عن قطاع كرة القدم.
ولمح عموتة إلى إمكانية مغادرة منصبه كمدرب للمنتخب الأردني عقب الانتقادات التي طالته من طرف بعض الصحافيين المحليين وكذا دخوله في مناوشات مع بعض لاعبيه ما أجج الوضع ودفعه لاتخاذ بعض القرارات.