يواجه وليد الركراكي مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، مشاكل جديدة بسبب الجاهزية البدنية للاعبيه قبل مبارتي التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم.
وستنتهي عدة دوريات يمارس فيها عدد من لاعبي المنتخب المغربي منتصف شهر ماي المقبل، قبل أسبوعين من بداية معسكر الأسود استعدادا لمبارتي التصفيات المذكورة.
ويسعى الناخب الوطني للحفاظ على تنافسية اللاعبين بعد نهاية مواسمهم رفقة فرقهم، وإعدادهم مبكرا لمبارتي زامبيا والكونغو برازافيل.
ويرتقب أن يلتحق بالمعسكر مبكرا لاعبو المنتخب الممارسين بالدوري الفرنسي والإنجليزي والبلجيكي والألماني، على غرار أمين عدلي ونايف أكرد وبلال الخنوس.
فيما ستنتهي دوريات أخرى يمارس فيها لاعبو المنتخب المغربي حتى نهاية شهر ماي، على غرار الدوري السعودي الذي يمارس فيه ياسين بونو، والدوري الإسباني الذي ينشط فيه ابراهيم دياز.
وسيواجه أسود الأطلس منتخبي زامبيا والكونغو برازافيل، في اليومين 3 و10 يونيو المقبل برسم الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.