شهد المكتب المسير الحالي لنادي الرجاء الرياضي، خلافات مع الألماني الصربي سايد راموفيتش، أدت إلى إبعاده عن التوقيع في صفوف النسور.
وتراجع الرجاء الرياضي عن التوقيع مع سايد راموفيتش لقيادة عارضته الفنية خلفا للألماني جوزيف زينباور، وذلك بسبب خلفات حول الطاقم التقني الذي سيساعده في مهامه.
وكان سايد راموفيتش يسعى للعمل بطاقمه التقني الخاص به الذي يرافقه دائما، غير أن إدارة الرجاء اشترط عضوين جديدين في طاقمه.
واشترط المكتب المسير للرجاء الرياضي على سايد راموفيتش، العمل مع هشام أبو شروان كمساعد الثاني، بالإضافة إلى الحفاظ على التونسي عمر بن ونيس كمعد بدني.
يشار إلى أن الرجاء الرياضي طرح العديد من الأسماء على طاولته، من أجل تعويض سايد راموفيتش.