كشفت مصادر إعلامية، أن 11 رياضيا جزائريا فروا من وسط مطار شارل ديغول الفرنسي، كانوا في اتجاههم للمشاركة في البطولة العالمية للالعاب المدرسية.
واضطرت وزارة الشباب والرياضة الجزائرية، إلى توقيف عبد الحفيظ أيزيم رئيس الاتحاد الجزائري للألعاب المدرسية، إلى غاية التحقيق معه فيما أسمته بالفضيحة.
وكان هؤلاء الرياضيين في طريقهم للمشاركة في البطولة العالمية بفرنسا، قبل أن يهربوا خمسة رياضيين فور وصولهم إلى المطار، ليرتفع العدد إلى 11.
وقررت المصالح المختصة فتح تحقيق في الموضوع، متهمة بعض الجهات بتحريض التلاميذ ووجود شبكة مختصة خططت بشكل مسبق لهذا الفعل الشنيع.