عبر الوفد الإسباني المشارك في ألعاب البحر الأبيض المتوسط، المقامة بمدينة وهران الجزائرية، عن استيائه من الخدمات داخل مقر إقامته.
وتداولت مجموعة من الصحف الإسبانية صورا توضح مدى رداءة الخدمات، من تغذية ومبيت وكذا التنظيم.
ونشرت إحدى الرياضيات الإسبانيات، صورة لها عبر حسابها ب"إنستغرام"، تتوسل بشكل هزلي من والدتها مرفوقة بعبارة "لا تخافي يا أمي فأنا على قيد الحياة"
في حين نشرت أخرى، صورة لوجبة غذائية متسائلة :"هل نحن في السجن ؟"، بينما علقت أهرى عن غياب المسابح داخل مقر إقامتهن قائلة :"سنتدرب في الحمام تحت الصنابير"